الأمهات الزوجات يبحثن عن الاهتمام، ولكنهن يحصلن على أكثر مما يتفاوضن من أجله. في مكان خاص، يتم استدراجهن من قبل رجل ليس ابنهن. في لقاء محظور من وجهة النظر مع الأمهات الزوجيات، يحققن خيالاتهن بشغف.
في هذه الحكاية المثيرة، تجد زوجة أب مثيرة نفسها تشتهي انتباه ابن زوجها. رغبتها في المودة واضحة، وهي مستعدة لفعل أي شيء للحصول عليها. وهي تسترخي على الأريكة، وتستهلك عقلها بأفكار شهوانية، تمتد يدها إليه، على أمل لمسة، نظرة، أي شيء لإشباع توقها. ولكن تقدمها يقابله انقطاع مفاجئ، وتضيع اللحظة. دون رادع، تستمر في سعيها الدؤوب لابن زوجها، ويزداد جوعها لاهتمامه مع كل لحظة تمر. مع تصاعد التوتر، تهدد رغباتهم المحظورة بالانسكاب في العراء، ولا يمكن تجاهل جاذبيتهما المتبادلة. هل سيستسلمون لرغباتهم البدائية، أم سيخضعون للواقع القاسي المتمثل في حبهم المحرم؟.